SUGENG RAWUH DATENG GUBUK ONLINE RAZY SAMUDRA: Blog ini kami sajikan untuk pengunjung, guna saling menambah khazanah keilmuan

Sunday, May 6, 2012

Khutbah Nikah

خطبــــة النكاح

الحَمْدُ ِللهِ المَعْبُوْدِ بِنِعْمَتِهِ المَعْبُوْدِ بِقَدْرَتِهِ, المُطَاعِ بِسُلْطاَنِهِ المَرْهُوْبِ مِنْ عَذَابِهِ وَسَطْوَتِهِ, الناَفِذِ اَمْرُهُ فِى سَمَآئِهِ وَاَرْضِهِ الَّذِى خَلَقَ الْخَلْقَ بِقُدْرَتِهِ وَمَيَّزَهُمْ بِأَحْكَامِهِ وَأَعَزَّهُمْ بِدِيْنِهِ وَأَكْرَمَهُمْ بِنِيَّتِهِ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِنَّ اللهَ تَبَارَكَ اْسمُهُ وَتَعَالَتْ عَظَمَتُهُ جَعَلَ المُصَاهَرَةَ سَبَباً لاَحِقاً وَأَمْرًا مُفْتَرِضاً اَوْشَجَ بِهِ اْلأَرْحَامَ, وَاَلْزَمَ اْلأَنَامَ فَقَالَ عَزَّ مِنْ قَائِلٍ: وَهُوَ الَّذِىْ خَلَقَ مِنَ اْلمآَءِ بَشَرًا فَجَعَلَهُ نَسَبًا وَصِهْرًا وَكَانَ رَبُّكَ قَدِيْرًا فَاَمْرُ اللهِ يَجْرِى عَلَى قَضَآئِهِ وَقَضَآئُهُ يَجْرِى إِلىَ قَدَرِهِ وَلِكُلِّ قَضَآءٍ قَدَرٌ وَلِكُلِّ قَدَرٍ اَجَلٌ وَلِكُلِّ اَجَلٍ كِتاَبٌ َيمْحُو اللهُ مَا يَشَآءُ وَيُثْبِتُ وَعِنْدَهُ اُمُّ الكِتاَبِ.  إِنَّ الحَمْدَ ِللهِ نَحْمَدُهُ وَنَسْتَعِيْـنُهُ وَنَسْتَغْفِـرُهُ وَنَعُوْذُ باِللهِ مِنْ شُرُوْرِ أَنْفُسِنَا وَسَيِّئاَتِ أَعْمَالِنَا مَنْ يَهْدِ اللهُ فَلاَ مُضِلَّ لَهُ وَمَنْ يُضْلِلْ فَلاَ هَادِىَ لَهُ. وَأَشْهَدُ أَنْ لآإِلهَ إِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لاَشَرِيْكَ لَهُ, وَأَشْهَدُ أَنَّ سَيِّدَنَا مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُوْلُهُ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى الِهِ وَأَصْحَاِبهِ. يآأَيُّهَا الَّذِيْنَ أمَنُوا اتَّقُوا اللهَ حَقَّ تُقَاِتهِ وَلاَتَمُوْتُنَّ إِلاَّ وَأَنْتُمْ مُسْلِمُوْنَ. يآأَيُّهَا الناَّسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِى خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالاً كَثِيْرًا وَنِسَآءً, وَاتَّقُوا اللهَ الَّذِى تَسَآئَلُوْنَ بِهِ وَاْلأَرْحَامَ ِإنَّ اللهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيْباً. يآأَيُّهَا اَّلذِيْنَ آمَنُوا اتَّقُوا اللهَ وَقُوْلُوا قَوْلاً سَدِيْدًا يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَنْ يُطِعِ اللهَ وَرَسُوْلَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزًا عَظِيْمًا. (أما بعد) فَإِنَّ الاُمُوْرَ كُلَّهَا ِبيَدِ اللهِ يَقْضِى فِيْهَا مَا يَشَآءُ وَيَحْكُمُ مَا يُرِيْدُ لاَمُؤَخِّرَ لِمَا قَدَّمَ وَلاَمُقَدِّمَ لمِاَ أَخَّرَ وَلاَيَجْتَمِعُ اثْنَانِ وَلاَ يَفْتَرِقاَنِ إِلاَّ بِقَضَآءٍ وَقَدَرٍ وَكِتَابٍ مِنَ اللهِ قَدْ سَبَقَ. أَقُوْلَ قَوْلىِ هذاَ وَأَسْتَغْفِرُاللهَ العَظِيْمَ ِلى وَلَكُمْ وَلِوَالِدَيَّ وَوَالِدِيْكُمْ وَلمِشَاَيخِىِ وَمَشَاِيخِكُمْ وَلِسَآئِرِالمُسْلِمِيْنَ فاَسْتَغْفِرُوهُ إِنَّهُ هُوَالغَفُوْرُ الرَحِيْمُ.

دعاء بعد عقد النكاح
باَرَكَ اللهُ لهَمُاَ فِى عَقْدِِهمِاَ. اللّهُمَّ أَلِّفْ بَيْنَهُمَا كَمَا أَلَّفْتَ بَيْنَ الطِيْنِ وَ اْلمآءِ. وَأَلِّفْ بَيْنَهُمَا كَمَا أَلَّفْتَ بَيْنَ آدَمَ وَحَوَّآءَ. وَأَلِّفْ بَيْنَهُمَا كَمَا أَلَّفْتَ بَيْنَ ِإبْرَاهِيْمَ وَ سَارَةَ. وَأَلِّفْ بَيْنَهُمَا كَمَا أَلَّفْتَ بَيْنَ يُوسُفَ وَزُليَخْاَ. وَأَلِّفْ بَيْنَهُمَا كَمَا أَلَّفْتَ بَيْنَ مُوْسَى وَ صَافُوْرآءَ. وَأَلِّفْ بَيْنَهُمَا كَمَا أَلَّفْتَ بَيْنَ مُحَمَّدٍ وَخَدِيجْةَ َالكُبْرى وَأَلِّفْ بَيْنَهُمَا كَمَا أَلَّفْتَ بَيْنَ عَلِىٍّ وَ فَاطِمَةَ. اللّهُمَّ أَلْقِ بَيْنَهُمَا المحَبََّةَ وَالِودَادَ. وَارْزُقْهُمَا النَسْلَ الصَاِلحَ مِنَ البَنَاتِ وَالأَوْلاَدِ. حَتىَ يَرَوْنَ الاَسْبَاطَ وَ اْلأَحْفَادَ. وَوَسِّعْ عَلَيْهِمَا مِنَ الرِزْقِ الحَلاَلِ مَا يَكُوْنُ َلهُمَا الكِفَايَةَ وَالزَادَ. وَاحْفِظْهُمَا مِنْ مَكَايِدِ الخَلْقِ اَجمَْعِيْنَ. وَآخِرُ دَعْوَاهُمْ أَنْ الحَمْدُ ِللهِ رَبِّ العَالمَِيْنَ.

نقلها احد الطلبة بالمعهد الإسلامى الفلاح فاجول بوجونكارا  الرازى  بن البالينى

خطبــــة النكاح
اَلْحَمْدُ ِللهِ الَّذِىْ خَلَقَ مِنَ اْلمآَءِ بَشَرًا. فَجَعَلَهُ نَسَبًا وَصِهْرًا. خَلَقَ آدَم َ ثُمَّ خَلَقَ زَوْجَهُ حَوَّآءَ مِنْ ضِلْعٍ مِنْ اَضْلاَعِهِ اْليُسْرَى. فَلَمَّا سَكَنَ اِلَيْهَا قَالَتِ الْمَلآئِكَةُ مَهْ يآاَدَمُ حَتَّى تُؤَدِّىَ لَهَا مَهْرًا. قَالَ وَمَا مَهْرُهَا. قَالُوْا أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ خَاتَمِ النَّبِيِّيْنَ وَاِمَامِ اْلمُرْسَلِيْنَ, فَوَفىَّ اْلمَهْرَ وَخَطَبَ اْلاَمِيْنُ جِبْرِيْلُ عَلَيْهِ السَّلاَمُ وَزَوَّجَهَا لَهُ عَلَى ذَلِكَ اْلمَلِكُ اْلقُدُّوْسُ السَّلاَمُ. وَشَهِدَ اِسْرَافِيلُ وَمِيْكَآئِلُ وَبَعْضُ الْمُقَرَبِيْنَ بِدَارِالسَّلاَمِ. فَصَارَ ذَلِكَ سُنَّةَ أَوْلاَدِهِ عَلَى تَعَاقُبِ السِّنِيْنَ. أَحْمَدُهُ اَنْ خَلَقَ لَكُمْ مِنْ اَنْفُسِكُمْ اَزْوَاجًا لِتَسْكُنُوْآ اِلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُمْ مَوَدَةً وَرَحْمَةً. وَاَشْكُرُهُ اَنْ جَعَلَكُمْ شُعُوْبًا وَقَبَآئِلَ بِالْتَنَاسُلِ الَّذِى هُوَ اَصْلُ كُلِّ نِعْمَةٍ. وَاَشْهَدُ اَنْ لآَاِلَهَ اِلاَّاللهُ مُبْدِعُ نِظَامِ اْلعَالَمِ عَلَى اَكْمَلِ حِكْمَةٍ, لآَاِلَهَ اِلاََّ هُوَ تَبَارَكَ اللهُ رَبُّ الْعَالمَِيْنَ. وَاَشْهَدُ اَنَّ سَيِّدَنَا مُحَمَّدًا رَسُوْلُ اللهِ حَبِيْبُ الرَّحْمنِ وَمُجْتَبَاهُ الْقَائِلُ: حُبِّبَ اِلَىَّ مِنْ دُنْيَاكُمْ النِّسَآءُ وَالطِّيْبُ وَجُعِلَتْ قُرََّةُ عََيْنِى فِى الصَّلاَةِ. وَقَالَ يَامَعْشَرَالشَّباَبِ مَنِ اسْتَطَاعَ مِنْكُمُ اْلبَآءَةَ فَالْيَتَزَوَّجْ. فَطُوْبى لمَِنْ اَقَرَّ بِذَالِكَ عَيْنَ رَسُوْلِ اللهِ صَلى اللهُ عَلَيْهِ وَعَلَى الِهِ وَصَحْبِهِ وَالتَّابِعِيْنَ, أَماََّّ بَعْدُ فَاِنَّ النِكَاحَ مِنَ السُّنَنِ المَرْغُوْبَةِ الَتِى عَليَهْاَ مَدَارُ الإِسْتِقَامَةِ اِذْ مَنْ تَزَوَّجَ فَقَدْ كَمُلَ نِصْفُ دِيْنِهِ كَمَا اَخْبَرَ ِبذلِكَ الحَِبيْبُ المَبْعُوْ ثُ مِنْ تِهَامَةَ. وَقاَلَ تَنَاكَحوُاْ تَنَاسَلُوْا فَإِنّىِ مُبَاهٍ ِبكُمُ الاُمَمَ يَوْمَ الِقيَامَةِ. وَقَدْ حَثَّ عَلَيْهِ المنَاَّنُ ِبقَوْلِهِ وَاَنْكِحُوْا الاَيَامى مِنْكُمْ وَالصَاِلحِيْنَ. وَهَذَا عَقْدٌ مُبَارَكٌ مَيْمُوْنٌ وَاجْتِمَاعٌ عَلىَ حُصُولِ خَيْرٍ يَكُوْنُ. اِنْ شَآء اَللهُ الَذِى اِذاَ اَرَادَ شَيْئاً اَنْ يَقُوْلَ لَهُ كُنْ فَيَكُوْنُ. أَقُوْلَ قَوْلىِ هذاَ وَأَسْتَغْفِرُاللهَ العَظِيْمَ ِلى وَلَكُمْ وَلِوَالِدَيَّ وَوَالِدِيْكُمْ وَلمِشَاَيخِىِ وَمَشَاِيخِكُمْ وَلِسَائِرِالمُسْلِمِيْنَ فاَسْتَغْفِرُوهُ إِنَّهُ هُوَالغَفُوْرُ الرَحِيْمُ.    


0 komentar: